+
السبت أغسطس 13، 2011 A الوداع الأخير إلى مومباي. الأربعاء 10 أغسطس ايم bummed جدا! ذهبت لرأس مصنوعة التي سيتم ارتداؤها تحت بلدي ساري. أنها غير قادر على الحصول عليها أدلى بها الجمعة. من خطأي لانني لا تأمرها عاجلا. الخميس 11 أغسطس فعلت بعض تسويق الفيديو اليوم في المركز. كان فعلا متعة جميلة. كان لي فقط يقف هناك يتحدث عن موضوعات التداول المختلفة. وكان براندون في المكتب المجاور، وبينما كانوا العد التنازلي، وقال انه بذل قصارى جهده ليجعلني أضحك. انها عملت. كان عليهم أن تبدأ من جديد. عندما وصلنا إلى الشقة، وكان بريا قدم المنزل وجبة مطبوخة رهيبة بالنسبة لنا جميعا. كان لذيذا! ثلاثة منا يشرب بعض الشمبانيا ولعب الهند الاحتكار. حتى funinstead من Boradwalk وبارك بليس لديهم مومباي ودلهي. الجمعة 12 أغسطس لا أستطيع أن أصدق هذا هو آخر يوم لي! بريا، براندون، شارمين وذهبت إلى غرفة تذوق لتناول العشاء. وكان جميل. حسنا، ما عدا السمك Priyas. أعتقد أنه جعلها المرضى. براندون لديها للعمل في الصباح حتى شارمين وأنا ضربت الضفدع الأزرق لبضع المشروبات. في ملهى ليلي ممتعة حقا. السبت أغسطس 13، 2011 آخر يوم لي. ذهبت من قبل المركز لنقول وداعا للجميع. أشعر المباركة وذلك لمعرفة الأشخاص الذين التقت إيف هنا. أنها مذهلة تماما. طفهم وحسن الضيافة تذهب إلى أبعد الحدود. سوف أفتقد أصدقائي الجدد، تحياتهم الحارة، والابتسامات المعدية. أنا أيضا تفوت 09:30 الإفطار الهندية ورؤية كل kurtas الجميلة. هذا المساء براندون وذهبت إلى الصيدلية للحصول على بعض الأشياء لبريا. شيس كانت بتوعك. وليس مطلوبا من المشي حتى مخازن الأدوية والوصفات الطبية فيها. في طريقنا لاحظت الأطفال الذين يلعبون الكريكيت في المساحات المفتوحة بين المباني في حين استقر رجل واحد على رأس عربة. وكان البعض الآخر مشغول. بعض جلس في الشوارع وتجاذب اطراف الحديث مع بعضها البعض. في محل واحد كان رجل مبراة سكين مدعوم من دراجة. وهم يعملون بجد في ظروف غير مقبولة لدينا، ولكنها لا تعرف أي طريقة أخرى. يبدو أنها سعيدة. مشينا في شوارع أخذ العينات مختلف الأطعمة والشراب على طول الطريق. شاركنا اللوز ماسالا الحليب، الحليب غير المبستر مع اللوز العائمة في ذلك. كان جيد جدا. كانت امرأة وراء العداد وجهه ابتسامة عريضة، كل الأسنان آخرين في عداد المفقودين. وقالت عينيها قصتها. وقالت انها سعيدة أن كنا هناك. أصر العديد من أصحاب أننا تذوق الأطعمة الخاصة بهم. كان الناس سعداء لتقديم الأشياء بالنسبة لنا. سألني رجل واحد لالتقاط صور له. لقد كان لي شرف للقيام بذلك. كنت قد سار هذا المجال من قبل، لكن في ذلك اليوم كنت قد بحثت واستطاع لم نرى. هناك الكثير هنا. كنت أبحث على السطح وفشلت في رؤية الجمال الحقيقي الذي يكمن فقط في القلب. مومباي له الناس heartits. لا أعتقد أن أقوله وداعا، ولكن ربما أراك لاحقا.